5 Simple Techniques For el secreto

5 Simple Techniques For el secreto

Blog Article

You wish to grow to be aware about your thoughts and choose your feelings cautiously and you should rejoice using this type of, as you will be the masterpiece of your very own lifetime. You tend to be the Michelangelo of your own private lifetime. The David you're sculpting is you.

فلماذا لا تكون نهايتك أنت أيضا عكس ما كنت تتمناه بقانون الجذب, فتقضي حكمة الله بخسرانك لحبيبك, وظيفتك, أموالك, صحتك, أو حتى أن تموت حرقاً على الخازوق؟.

فكرة الكتاب بسيطة جدا وقد قال النبي صلي الله عليه وسلم (أنا عند ظن عبدى بى فليظن بى ماشاء إن خير فخير وإن شر فشر

يذهبان بكل السلبية ، فأثن و بارك أعداءك فعندما تلعن ترتد اللعنة إليك ، و إذا ما أثنيت

ولن يكتمل الكتاب طبعا دون أن تروي لنا عبر الفصول المختلفة الكثير من القصص والمعجزات التي حققها السر, والتي لا تزيد في مصداقيتها بالنسبة لي, عن قصة الرجل الذي شل لسانه عندما هم ليدعي على السيسي كما روى أحد الشيوخ المصريين من على منبر أحد الجوامع مؤخراً.

فإذا كانت حكمه الله أن يموت من الجوع وهي عكس ما يريده ذلك البائس من طعام وماء تحت ثقل غرائزه وآلامه,

فـ السرّ كلّه يدور في فلك الإسلام ، و العبارات التي يردّدونها نحفظها نحن من قبلهم

My reaction would be Indeed. But then Potentially to become sane on this planet might be one of the most insane reaction just one could have

فمعناه أنّه كائن من الأصل ولكنه غير ظاهر لنا ، فالقدرة الإلهية لا وقت و لا زمن لنفاد حكمها

ولكن إذا كان مثل الجاذبية فيجب أن يعطينا نفس النتائج دائماً إذا قمنا بنفس المدخلات, فهل يستطيع قانون الجذب تحقيق هذا الشرط في التجربة التي ذكرتها سابقا؟ لا أظن ذلك.

أظنه سيساعدكم على تبين الدجل في المرة القادمة التي تتعرضون له فيها

It could be strikingly ungenerous of me to declare that there's nothing of price in the more info least in The key, but building Considerably of what price there may be could well be rather like pulling out a cherry from the bowl packed with cockroaches.

ودا لينك لريفيو رغم إنه طويل, لكنه يلخص الكثير من محتويات الكتاب: ...

و كلاهما فكرة تسيطر على صاحبها .. المتفائل يجد خيرًا ، و المتظاهر بالشر المصدّق به يجده حقًا !